في تطور لافت صباح يوم الأربعاء (أمس) ولاول مرة منذ بداية الاعتصامات والاحتجاجات…صعدت قوات الأمن من استفزازاتها للفئات المعتصمة امام باب الوزارة وذالك بتعزيز ترسانتها القمعية بسيارات محاربة الشغب المزودة بخراطيم المياه ….الأمر يطرح أكثر من تساؤل الهدف من وراء هذا التصعيد… خصوصا وأنه يأتي عقب توقيع المركزيات النقابية على اتفاق مع الحكومة.المعتصمون ، عقب هذا التطور ، أكدوا على الطابع السلمي لاحتجاجاهم وحملوا الاجهزة الامنية ووزارة التربية الوطنية تبعات هذا التصعيد والاستفزاز غير المسبوقين
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire